أنا وتويتر وعطية!!
يتعامل معي تويتر بمنهج وطريقة محمود عطية.
يبدون أحيانا كأنهم روبوت في نسخه الرديئة الأولى.
فعلوا كما فعلوا في صناعة السيارات فابتكروا تويتر بمواصفات خليجية
تويتر مبرمج على ردود قليلة ثابتة مهما اختلفت الأسئلة.
لقد أوقف حسابي دون إعلان
ودون قرار
فقط منعت من الدخول إليه.
منعني من التواصل مع مائة ألف أو يزيدون
أعلم أن تغريداتي تؤلمهم في الخليج وتكشف سوءاتهم
فكيف لا يغضب لهم تويتر
ويتصرف كأنه محمود عطية
تعليقات
إرسال تعليق